في التفسير محاولة في فرويد بول ريكور ترجمة: وجيه أسعد |
هذا الكتاب:
أمن المشروع أن يكون التحليل النفسي وفرويد تسمية «مفكري الشبهة». فكل واحد موضوعاً لكتابة كاتب ـ وإن كان الفيلسوف منهم اكتشف ف في خلفية الإنسان «بنية» هي الـعـالمـي بـول ريـكـور ـ ليس محللا ولا محللا محركه الحقيقي.
وليست المؤسسات السياسية والجواب كلا، إذا كانت المحاولة تتناول التحليل والاجتماعية والثقافية «أي البنى الفوقية» النفسي بوصفه ممارسة حية؛ ونعم إذا كانت سوی رجع البنية التحتية.
تتناول تأليـف فـرويـد بـوصفه وثيقة مكتوبة وكان هدف ريكور، هدفه النهائي، أن يهيى وضع موت مؤلفها حدا نهائيا لها. فهذا التأليف الأفق الثقافي إلى انطلاقة فكر جديد، وأن يتجاوز تفسير لمجموع الثقافة الغـربـيـة بـدأ يغير فهم فلاسفة الشبهة إلى رؤية للإنسان أكثر إنسانية.
الناس حياتهم، والحقيقة أن هذا التفسير أصبح وإذا كان كتاب «الزمان والسرد»، بأجزائه على وجه الدقة مشاعاً، إلى حد الثرثرة، ويعود الثلاثة، هو الذي وطد شهرة ريكور وجعل منه إلى الفيلسوف منذئذ أمر تسويغه، أعني تحديد فيلسوفاً على المستوى العالمي، فإن هذا الكتاب معناه، ومشروعيته وحدوده.
« في التفسير، محاولة في فـرويـد»، الصـادر عـام وإذا كان هذا الكتاب «في التفسير، محاولة في 1960 ، هـو الـذي بـدأت مـعـه شـهـرة بول ريكور فروید» يـعـرض أفـكـار فـرويـد عـرضـاً دقيق الفيلسوف، إذ انقسـم الرأي العام في فرنسة وينصف فرويد، فإن غرض العرض هو التفسير، حوله، لاكان وجـمـاعـتـه ضـده وآخرون غيرهم أي قراءة الوجود الإنساني على أنه مجموعة من نعه.
وعـنـدمـا تـرجـم الكتاب إلى الإنجليزية في الرموز تتوضح في اللغة، والحضارة، والقيم، الولايات المتحدة الأمريكية، لاقى رواجاً كبيراً والعقائد… والحب والموت أيضاً. بحيث بيع بآلاف النسخ وطبع أكثر من مرة. ويطلق بول ريكور على ماركس ونيتشه.